كتب بالعربية
موسوعة تاريخ العلوم العربية - الجزء الثالث - التقانة والكيمياء وعلوم الحياة
موسوعة تاريخ العلوم العربية 3 تأليف مركز دراسات الوحدة العربية، لقد تم عمل هذا الكتاب حتى يصبح لبنة في صرح كتابة تاريخ العلم العربي بشكل موثق توثيقاً كاملاً.
إنه تركيب أول لم ينفذ من قبل على هذا الشكل. وقد أضحى هذا التركيب ممكناً نتيجة الأبحاث التي ما زالت تتراكم منذ القرن المنصرم، والتي نشطت بدء من خمسينيات القرن الحالي. وتمّت الإفادة فيه من إسهامات ذوي الاختصاص في كل من الفصول الثلاثين التي تؤرخ لأصناف العلوم العربية وتوثق لها بالصور والجداول.
ويشكل المساهمون فيه فريقاً دولياً من الاختصاصيين من أوروبا وأمريكا والشرق الأوسط وروسيا بهدف إنجاز الكتاب على نحو مرجعي حق يغطي مجالات مختلفة كالفلك والرياضيات والبصريات والطب والموسيقى والملاحة والمؤسسات العلمية.
فالعلم العربي يشكل استمراراً لتقدم "الأنوار" في فترة هيمنت فيها "الخرافات والظلمات"، كما أن دراسته تعتبر ضرورة لا لرسم اللوحة التاريخية الإجمالية لتطور العلوم فحسب، بل لتثبيت وقائع تاريخ كل من الفروع العلمية أيضاً. ولهذا، فإن القارئ سيجد نفسه أمام كتاب في تاريخ العلم على امتداد حوالى سبعة من القرون.
إنه تركيب أول لم ينفذ من قبل على هذا الشكل. وقد أضحى هذا التركيب ممكناً نتيجة الأبحاث التي ما زالت تتراكم منذ القرن المنصرم، والتي نشطت بدء من خمسينيات القرن الحالي. وتمّت الإفادة فيه من إسهامات ذوي الاختصاص في كل من الفصول الثلاثين التي تؤرخ لأصناف العلوم العربية وتوثق لها بالصور والجداول.
ويشكل المساهمون فيه فريقاً دولياً من الاختصاصيين من أوروبا وأمريكا والشرق الأوسط وروسيا بهدف إنجاز الكتاب على نحو مرجعي حق يغطي مجالات مختلفة كالفلك والرياضيات والبصريات والطب والموسيقى والملاحة والمؤسسات العلمية.
فالعلم العربي يشكل استمراراً لتقدم "الأنوار" في فترة هيمنت فيها "الخرافات والظلمات"، كما أن دراسته تعتبر ضرورة لا لرسم اللوحة التاريخية الإجمالية لتطور العلوم فحسب، بل لتثبيت وقائع تاريخ كل من الفروع العلمية أيضاً. ولهذا، فإن القارئ سيجد نفسه أمام كتاب في تاريخ العلم على امتداد حوالى سبعة من القرون.
Enregistrer un commentaire
0 Commentaires