رواد المعرفة عبر القرون - من أرخميدس حتى هاوكينج - الجزء الثالث

 
هذا الكتاب عبارة عن سفر غني ثرِ مثل جولات مستفيضة ومختصرة ومناقشات مفهومة وأخر غامضة، وسجلات ناجحة وغيرها فاشلة مابين مبدعين أقل ما وصفوا به هو اللمعية والعبقرية. و هذا الجزء من السلسلة يبدا في العروج علي مشكلات المعتقدات والاراء التي طرحت وكيفية قبولها ورفضها ولم يثن هذا الفكر عن مسيرته محاولات الكثيرين للدفاع عن المعرفة الإلهية عن طريق الحدس أو العقل البديهي، وبذلك جعل الطبيعة مصدر معرفته والميدان الخصب لتقرير ما يعتبره الحقيقة وبهذا كشف سطحية وزيف الكثير من المعطيات التي كانت تعتبر مقدسة في حياة الشعوب، وكل ذلك ضمن مناهج علمية تستهدي بالحقيقة وحدها دون تهيب أو خوف من آراء وتيارات تستسلم بِدَعة إلى خرافات وأساطير وقيم قديمة عفى عليها الزمن، وبدون أن تترك ميداناً من ميادين المعرفة الإنسانية المترابطة بمعزل عن البحث والاستقصاء.
 
https://drive.google.com/open?id=1CtQrZAQefEgFcH0C8eceLoq3nogFFIVO

Enregistrer un commentaire

0 Commentaires